يعمل هذا القطاع على صياغة السياسات التي تدعم المجتمعات من خلال مراقبة الاتجاهات الاجتماعية وجمع البيانات الموثوقة عن مختلف شرائح المجتمع، بما في ذلك العائلات، والشباب، والطفولة المبكرة، وأصحاب الهمم، وكبار المواطنين.
يعتبر هذا القطاع مصدراً موثوقاً للبيانات بالنسبة لحكومة أبوظبي، ويساعدها على اتخاذ القرارات الملائمة، وصياغة السياسات الكفيلة بتحقيق الرفاه المجتمعي والاستقرار والأمان للجميع. تساعد البيانات التي يقدمها هذا القطاع حكومة أبوظبي أيضاً على إشباع الحاجات الاجتماعية الأساسية القائمة والناشئة، والحفاظ على وحدة الأسرة والمجتمع ككل. ويتم ذلك من خلال الجهود المشتركة بين كوادره العلمية ضمن مختلف الاختصاصات من خريجي الجامعات الإماراتية والدولية.